ومنذ انقلاب مليشيا الحوثي ومصادرتها للرواتب وتضييقها على معاش وأشغال ومصادر رزق اليمنيين، اتسعت رقعة الفقر. ويرزح معظم السكان تحت معاناة إنسانية وضغوط نفسية، كانت وراء زيادة حالات الانتحار، في حوادث ارتفع منسوبها بشكل غير مسبوق لم يكن اليمن يعرفها من قبل.