قررت الحكومة السويدية وقف مساعداتها التنموية لليمن على خلفية عمليات النهب والهجمات الحوثية.

وفقا لتصريحات وزير التعاون التنموي والتجارة الخارجية السويدي بنيامين دوسة، فإن حكومة بلاده قررت وقف المساعدات التنموية بحلول مطلع العام، على خلفية الأعمال التدميرية المتزايدة التي يقوم بها الحوثيون في الأجزاء الشمالية من البلاد، بما في ذلك اختطاف موظفي الأمم المتحدة، والهجمات التي وقعت في البحر الأحمر.

Världens behov är nästan oändliga, den svenska statsbudgeten är inte det.

Skattepengar ska gå dit de gör som störst skillnad och där vi kan säkerställa att de når människor i nöd och inte hamnar i orätta händer.https://t.co/uax2uuhROF

— Benjamin Dousa (@BenjaminDousa) November 25, 2024

دوسة كلف الوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي (سيدا) بمهمة إنهاء المساعدات التنموية في الأجزاء الشمالية من البلاد بحلول مطلع العام.. قائلا: " نريد التأكد من أن أموال الضرائب السويدية تذهب إلى الأمور الصحيحة، وأنه لا يمكن أن ينتهي الأمر بالأموال المخصصة للمساعدات إلى "جيوب الحوثيين".