وأوضحت المصادر أن وساطة قبلية "تمكنت من فرض هدنة لمدة 8 أيام لحل أسباب الخلاف على ملكية أرض أقيم عليها معسكر كتيبة الحماية الرئاسية."
وأسفرت الاشتباكات عن سقوط ما لا يقل عن ستة أشخاص من الجانبين.
كما أدت الاشتباكات إلى مقتل الشيخ القبلي محمد محسن بن جلال أثناء قيادته وساطة قبلية لإيقاف الاشتباكات شرقي مديرية الوادي.
وتوقف الخط الدولي المتجه إلى مدينة مأرب، كما أدت الاشتباكات لتضرر الدائرتين الأولى والثانية في خطوط نقل الطاقة الكهربائية من المحطة الغازية وخروج المحطة الغازية عن الخدمة، وانقطاع التيار الكهربائي عن مدينتي مأرب والوادي بشكل كامل لليوم الثالث على التوالي.