التقيت أطفالا بعيون لامعة كالنجوم، ولديهم أحلام بمستقبل أفضل. أحد هؤلاء الأطفال بنى منزلاً للعب من القصاصات في المخيم الذي يقيم فيه.
سألته لماذا المنزل؟ فقال إنه يذكره بمنزله القديم حيث يتوق للعودة.
تحدث الطفل عن شغفه بالرياضيات والعلوم وعن حلمه في أن يكون مهندسا.
الشعب اليمني يستحق الأفضل، مرونتهم تمنحني الأمل.
* جويس مسويا تعمل أمينًا عامًا مساعدًا للشؤون الإنسانية ونائبة منسق الإغاثة في حالات الطوارئ في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية منذ عام 2021