ونقلت منصة إخبارية موالية لمليشيا الحوثي عن مصادر خاصة أن منع نشر احصائيات جرائم القتل والاختلالات الأمنية بصنعاء، هدفه عدم استغلال هذه الاحصائيات من قبل خصوم المليشيا  لإظهار وجود فوضى أمنية بالعاصمة.

 

وبدون إحصائيات أو إجمال للأ{قام فإن الجرائم أشهر من أن تستر وأكثر من أن تحصرها أعمال رصد شبه رسمية أو غيرها.

إقرأ أيضاً:
- "طوارئ أممية ناجحة" في اليمن: إعادة تصدير الحوثيين!
- وثائقهم - ترقيات سلالية لـ1410 مسلحين حوثيين في يوم واحد
- يعتقل الحوثيون مراسل "إذاعة طهران" وسكرتير أحمد حامد (مصادر)

وذكرت شبكة الملصي في تغريدات لها بتويتر" أن العام 2021 شهد ارتفاعا في جرائم القتل بصنعاء بنسبة تجاوزت 30 في المائة، مقابل وجود فجوة كبيرة في ضبط الجريمة، والتي تراجعت إلى 56 في المائة عما كانت عليه خلال 2020 والتي بلغت 71 في المائة."

 

وانتشرت جرائم "القتل المجهول" في العاصمة صنعاء، وكان آخرها مقتل الرياضي حسن قرمة الذي عثر عليه داخل منزله مقتولا في ظروف غامضة.