أكدت بريطانيا الحاجة إلى صدور قرار جديد من مجلس الأمن لدعم التسوية السياسية الشاملة في اليمن.
قال سفير المملكة المتحدة لدى اليمن، ريتشارد أوبنهايم، في حوار مع جريدة الشرق الأوسط، إن فجوة حدثت بين مضمون القرار 2216 / 2015 - الذي تعتبره الشرعية من المرجعيات الرئيسية- والوضع المتغير على الأرض يوميا.
"أعتقد عند أي تسوية سياسية بين الأطراف نحتاج لقرار جديد".
مرجحا أن يقدم المبعوث الأممي الجديد خطة سلام جديدة وجدية.
قال الدبلوماسي البريطاني إنه يعاقد إن دعم غيران للمليشيات الحوثية بالصواريخ وغيرها يجعل الوضع أسوأ ويعقد جهود الأمم المتحدة.
مطالبا أطراف اتفاق الرياض بسرعة تنفيذه وتشكيل فريق تفاوضي موحد.
في يناير 2021، كشفت مرشحة بايدن إلى ممثلية الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي عن توجه لمراجعة القرار 2216 الخاص باليمن، خلال جلسة استماع أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ.