معتبرا اتفاق الرياض انجازا وطنيا سياسيا برعاية التحالف وفرصة هذا الاتفاق في تحقيق اختراق إيجابي في إصلاح أداء الشرعية وتوحيد الصفوف في مواجهة الحوثي لا تزال قائمة، وكلما تأخر ذلك أعطى الحوثي وقتا لإعادة تنظيم صفوفه.
وأكد على أن تترك القوى السياسية فرصة للحكومة لتنفيذه.
وقال إن الحكومة ضحية الخلافات السياسية.
قال العميد طارق إن الحكومة لم تعد طرفا والمجلس الانتقالي الجنوبي طرفا، بل حكومة تمثل أطرافا جميعهم يمثلون الشرعية.
وقال قائد المقاومة الوطنية إن الخلافات بين الأطراف السياسية، وضحية خلافاتهم هي الحكومة. والمناطق المحررة واليمن كلها تدفع الثمن.
جاء ذلك في حوار موسع تنشره اليوم الخميس 14 أكتوبر صحيفة عكاظ السعودية.