تحسباً لمعركة قادمة.. تغييرات حوثية واسعة للمشرفين الأمنيين بعمران وصعدة (كشوف الأسماء)
- قبل 21 ساعة و 57 دقيقة
تصاعدت الخسائر الكبيرة وهزائم مليشيات الذراع الإيرانية في الجبهات المشتعلة بمأرب امتدادا من مديريات غرب شبوة وباتجاه جبهات البيضاء.
الهزائم الساحقة تضرب صميم مشروع المليشيات الحوثية وتنسف خرافة القوة والسيطرة، وتضع المليشيات تحت ضغوط متواصلة ميدانياوعسكريا وأمام الرأي العام والمجتمعات المحلية، الأمر الذي يشكل تهديدا حقيقيا وتشجيعا للأوساط المحلية على الانتفاضة وخلع سيطرة المليشيات تجاوبا وتلاقيا مع انتصارات وقوات التحرير الكاسح.
- قوات العمالقة تحرر مدينة حريب مركز المديرية
- فيديو.. انكسارات حوثية تتعمق ونزيف المعنويات يحاصر المليشيات
- الحسم يقرع أجراس «النهاية الحوثية».. مفاعيل «مرحلة الانحسار»
ويتزايد الضغط مع توخي المليشيات التي تعاني نزيفا في أوساط المقاتلين وصعوبات في تجنيد وحشد مقاتلين، تتوخى المحاذير الشديدة بانهيارات متسارعة في صفوف مقاتليها في ظل الخسائر الفادحة ومشاعر التذمر واليأس التي وثقتها تسريبات وتسجيلات من هواتف المقاتلين والأسرى.
#شاهد | #قوات_الجيش_والمقاومة يقتحمون تحصينات ومتارس مليشيا الحوثي ويحررون مساحات واسعة جنوبي #مأرب pic.twitter.com/bL7630RIvE
— الساحل الغربي | The West Coast (@alsahilnet) January 16, 2022
إقرأ أيضاً:
- العميد طارق صالح: يخسر الحوثي على الأرض فيرسل مفخخاته ضد السعودية والإمارات
- - العمالقة توسع سيطرتها وتقدمها الميداني جنوب مأرب وخسائر حوثية فادحة
- الدفاعات السعودية تدمّر صاروخا باليستيا اُطلق باتجاه ظهران الجنوب
- وزارة الدفاع تعلن اعتراض و تدمير صاروخين باليستيين أطلقتهما جماعة الحوثي الإرهابية تجاه دولة الإمارات
شاهد تقدم ألوية العمالقة الجنوبية وسيطرتها على جبال ضاحة شقير والقرن والمدفون المطلة على حريب وجبال المدفون والحقيل ومهران المطلة على طريق الجفرة العبدية بمحافظة مأرب بعد معارك عنيفة وتكبيد المليشيات مئات القتلى والجرحى#اعصار_الجنوب pic.twitter.com/nUB8OSFBa4
— المركز الإعلامي ل ألوية العمالقة الجنوبية (@alamalikah) January 23, 2022
كلما خسر الحوثي معركة على الارض اليمنية ارسل مفخخاته الجوية ضد السعودية والامارات في محاولات يائسة لرفع معنوياته الارهابية المتعطشة للخراب.
— طارق محمد صالح (@tarikyemen) January 24, 2022
على مدار سنوات من جرائمه لم يحقق شيئا ضد الاشقاء لكنه يزيد من اوجاع اليمنيين.
عهدا علينا استعادة "صنعاء" عربية لا إيرانية.