شاهد.. قيادي حزب الله يوجّه الحوثي أبو علي الحاكم: لماذا الحديدة؟
- الساحل الغربي، أمين الوائلي:
- 07:26 2021/12/26
تسجيلات كشفها تحالف دعم الشرعية في اليمن: قيادي في حزب الله اللبناني يتحدث مع القيادي الحوثي أبو علي الحاكم... وتدريبات الطائرات المسيرة.
نشر تحالف دعم الشرعية، الأحد 26 ديسمبر/كانون الأول، مقطع فيديو وصوراً بتورط حزب الله اللبناني ومشاركته في قيادة وإدارة حرب وعمليات المليشيات الحوثية وبرامج التدريب وإطلاق الطائرات المسيرة.
وظهر في الفيديو الذي قدمه ضمن أدلة أخرى المتحدث الرسمي باسم التحالف العميد الركن تركي المالكي، في مؤتمر صحفي موسع بالرياض، قيادي من حزب الله يتحدث موجها القيادي الحوثي أبو علي الحاكم المطلوب رقم 5 على قائمة التحالف.
تسجيلات كشفها #تحالف_دعم_الشرعية في #اليمن:
— الساحل الغربي | The West Coast (@alsahilnet) December 26, 2021
قيادي في #حزب_الله اللبناني يوجه المطلوب رقم 5 لـ #التحالف القيادي #الحوثي #أبو_علي_الحاكم... "لوسقطت #الحديدة هينتهي الدعم" pic.twitter.com/IiL5vt2Dux
ويشدد القيادي من حزب الله اللبناني في الحديث على أهمية قطاع الحديدة وأهمية الحديدة لاستمرار وصول الدعم، "لو سقطت الحديدة هينتهي الدعم".. "البحر المنفذ الوحيد لوصول الدعم".
"لو ما صمدت الأمم المتحدة للهدنة كانت الحديدة سقطت من إيدينا".. "نحن تركنا كل شي ورانا وجينا".
وقال إن المقاتلين سوف يتحولون من سوريا إلى اليمن.
كما يظهر الفيديو عمليات تدريب على استخدام الطائرات المسيرة.
وحمل التحالف "حزب الله الإرهابي المسؤولية" عن كافة عمليات الاستهداف والهجمات وسقوط الضحايا في السعودية واليمن.
إقرأ أيضاً:
- شاهد.. مقر مدربي حزب الله في اليمن مع عناصر الحوثي
- متحدث التحالف: اخترقنا دوائر الحوثيين ولدينا مصادر استخباراتية دقيقة
- التحالف يعرض أدلة على تورط حزب الله اللبناني في قيادة وإدارة مليشيات الحوثي
- "الاختراق" يربك الحوثيين.. اعتقالات وملاحقات في محيط دوائر عليا
وكشف عن أدلة تثبت تورط حزب الله اللبناني الإرهابي باليمن، واستخدام مطار صنعاء للأعمال العسكرية والتدريبات وإطلاق الصواريخ والمسيرات لاستهداف السعودية.
وأكد المالكي، أن "النظام الإيراني يرعى الأذرع في المنطقة ويقوم بالدمار والخراب"، مشيرا إلى أن "ميليشيا الحوثي تبنت الفكر الطائفي من إيران".
كما تحدث المالكي، عن دور طهران في إذكاء "الفكر الطائفي في العراق وسوريا ولبنان".
كما ورد