في مثل هذا اليوم 2 ديسمبر 2017 انطلقت انتفاضة القائد والشعب ضد الكهنة المهووسين ،

فلا يعني استشهاد  زعيم الشهداء علي عبدالله صالح ورفيقه الأمين الوفي عارف عوض الزوكا و رفاقهم إن الانتفاضة انتهت،

فالانتفاضة مستمرة،

وما حالة الرعب التي تعيشها المليشيات إلا دليل على ذلك ،

وهم راحلون  مهما طال الزمن . 

فالظلم والقهر والإرهاب لا يدوم.

    

 

إن إحياء هذه الذكرى من قبل المنظمات الجماهيرية في عدة دول وكذلك من قبل المواطنين كلا بطريقته وحسب إمكانياته إلا دليل آخر على التفاعل الشعبي وتأكيد على استمرارية الانتفاضة ، لأن فيها الخلاص والانعتاق من أغلال  الكهنوت وتسلطه.

 

إقرأ أيضاً:
- ديسمبر الذي حوله عفاش إلى رابع «ثلاثي اليمن المقدس»
- في ثنية الزعيم وأكنافها.. قبيل الفجر: «وإذا لم يكن من الموتِ بُدٌّ»
- 50 ساعة أعقبت الخطاب التاريخي للزعيم: الفرصة التي أضاعتها الشرعية
- «اثنان من ديسمبر» : محمد وعفاش
- وصايا علي
- صالح... والزوكا
- 2 ديسمبر... رسالة القدر
- درس الثاني من ديسمبر: استحالة التعايش مع "يمن إيراني"