رددها اللواء والقائد الكبير مفرح بحيبح، البطل الجمهوري، بعنفوان المقاتل الشاب الذي يتوقّد حماسة وثقة وعزماً وإقداماً وتحدياً. لا يجاري هذا الشيخ الجليل حتى الشباب. قلب يمني نابض بالعزة والكرامة والحرية والجمهورية.

 

يتوعد القيل بحيبح قائد انتصارات وفتوحات محور بيحان المشهودة، المليشيات الحوثية الإمامية بالهزيمة الحتمية الوشيكة. إنه لا يشك أبداً بأن النصر حليف اليمنيين... ويجزم ويقسم على هزيمة الإماميين والمليشيات الحوثية قريباً قريباً قريباً... ما بقي إلا قليل.. هذه آخر الجولات، يؤكد القائد المهيب ووالد الشهداء في معركة الدفاع عن اليمن الجمهوري.

إقرأ أيضاً:
- العميد ماطر من المحويت واستشهد في ضربة الشعلة بحجة وورّث أولاده خيمة في مأرب!

يوضح مفرح بشأن شائعات سرت حول إصابته أو استشهاده، يقول إنها لكرامة أتمناها وأطلبها بشغف وشرف.

 

يوجه اللواء القائد مفرح بحيبح رسالة هامة إلى المقاتلين في الجبهات والخنادق ووراء المتاريس وفي ميادين الشرف الجمهوري.. إلى الجنود والمقاومين والقبائل.. إلى اليمنيين، وسيكون على الجميع أن يسمعها مباشرة منه وعلى لسانه مغلفة بروحه ومعنوياته وصدقه وبسالته ويقينه وخبرته.

 

مفرح بحيبح وعد وعهد نصر لا مرد له...

 

مثال عظيم للاقتداء وأنموذج حي للتأسي واجتلاء البطولة والرجولة والكبرياء اليمني..

 

فإليه..

اقرأ أيضا :

 

-  هاجمها العميد طارق على مدى أسبوع.. ويندد رئيس الحكومة بـ"المعارك الصغيرة والجانبية"

-  مأرب جنوباً أو غرباً.. يلاقي الحوثيون في حريب والعبدية أسوأ مما دفعوه في الكسَّارة والمشجح

-  هذه الحرب يجب أن تستعيد جدارتها: "لنترك المعارك الجانبية الصغيرة"!