ولفتت المصادر أن قياديا حوثيا في المنطقة قام باستحداث السوق بغية فرض جبايات ورسوم على الباعة داخل السوق.
يأتي ذلك في سياق سلسلة من عمليات السطو التي تقودها قيادات حوثية نافذة بهدف الاستيلاء على الأراضي والمقابر المملوكة التابعة للأوقاف في ظل تواطؤ وصمت من قبل قيادة السلطة المحلية في إب.